نصاف بن علية: “سيتم غلق بعض المحلات والأماكن المكتظة التي من شأنها المساهمة في انتشار الفيروس”

وبين أن إجراء التحليل يكون فقط لمن يحملون الأعراض أو المخالطين المباشرين لهم.

هذا وأضاف هاشمي الوزير أنه سيقع في بعض الحالات إعتماد الإختبارات السريعة والتي ستكون متواجدة في الأماكن التي فيها بؤر وبالمستشفيات وبأقسام الإستعجالي ولفائدة الإطارات الطبية وشبه الطبية.

كما أشار إلى أن الدراسات العلمية أثبتت أن من يحمل الفيروس وليس لديه أعراض يستطيع الخروج بعد 10 أيام لأن الفيروس لم يعد قادرا على الإنتقال حينها.

وبالنسبة لمن يحمل الأعراض يقوم باحتساب 10 أيام ثم ثلاثة أيام بدون أعراض حتى يتمكن من الخروج.

وبخصوص التلاقيح ضد القريب وضح هاشمي الوزير أنه سيقع جلب دفعات أخرى من التلاقيح.

من جهتها بينت رئيسة المرصد الوطني للأمراض الجديدة والمستجدة نصاف بن علية أنه سيتم إضافة إلى إقرار حضر التجول ببعض الجهات التي تشهد انتشارا كبيرا للعدوى، غلق بعض المحلات والأماكن المكتظة التي من شأنها المساهمة في انتشار الفيروس.

هذا وشددت على أن الحالة الوبائية متطورة، مضيفة أن 5% فقط هي نسبة الإصابات لدى الأطفال.