وحذرت النقابة، في بيان لها اليوم الخميس 28 مارس 2024، مما يمكن أن تخلفه هذه الحملات من آثار نفسية ومهنية خطيرة ، مستنكرة هذه الحملات الممنهجة التي لا تؤسس إلا لمجتمع منغلق ومتعصب وشعبوي.
ونبهت من خطورة تواصل هذه الحملات في حقه والتبعات التي يمكن أن تنجر عنها في علاقة بسلامته الجسدية.
وجددت النقابة تأكيدها على أهمية الاختلاف والجدل في إثراء النقاش العام التعددي من أجل المساهمة في خلق رأي عام ديمقراطي غير متعصب يقبل التنوع والتعدد والاختلاف سواء في وسائل الإعلام التقليدية أو الفضاء الإفتراضي.