الطريفي: “وفاة مسترابة للشاب ربيع الشيحاوي”

وأضاف، الطريفي، في تصريح لبرنامج الشارع التونسي، أنّ، الطب الشرعي هو الذي سيحدد تعرض الشيحاوي للعنف من عدمه.

ويذّكر أنّ،  حي هلال وسط العاصمة شهد، اندلاع مواجهات بين قوات الأمن ومحتجين من المنطقة، تزامناً مع تشييع جنازة الشاب ربيع الشيحاوي، الذي توفي بعد إيقافه منذ 5 أيام في سجن المرناقية.

وأثارت وفاة الشاب التونسي ربيع الشيحاوي، الذي ينحدر من حي هلال، خلال توقيفه في سجن المرناقية، جدلاً واسعاً بسبب تمسّك العائلة بفرضية وفاته تحت التعذيب.

وقد نفت الهيئة العامة للسجون و الإصلاح تعرض ربيع الشيحاوي، لأي نوع من أنواع التعذيب أو الإهمال أو التقصير خلال فترة الإيداع التي قضاها و ذلك خلافا لما تم تداوله وفق ما صرح به رمزي الكوكي رئيس إدارة فرعية بالهيئة العامة للسجون و الإصلاح.